التاريخ…بين التأليف والتحريف! العقل المسلم: دراسة حالة 5/15
بالرغم من أن مصادر المقالات التي أقوم بنقدها تأتي في نهاية مقالي الطويل إلّا أنني رأيت أن أبقيها هناك في موضعها ولكن من الأفضل ذكر المصادر في بداية كل مقال أو تسجيل أستشهد به هنا
بالرغم من أن مصادر المقالات التي أقوم بنقدها تأتي في نهاية مقالي الطويل إلّا أنني رأيت أن أبقيها هناك في موضعها ولكن من الأفضل ذكر المصادر في بداية كل مقال أو تسجيل أستشهد به هنا
لنقرأ المقال وما يتبعه من مقالات وقد تركتها جميعاً كما هي من حيث الصياغة اللغوية وترتيب الفقرات وعلامات الترقيم وغير ذلك: .................................................................... قصة إسلام العالم الفرنسي د. موريس بوكاي (بسبب اكتشاف جثة فرعون الخروج وإنقاذ بدنه) في مطلع الثمانينات
السلام عليكم جميعًا... كان تعليق الأخ مبارك الفريج في الثالث من يناير من عام 2017 على ما نصّ عليه مقالي من ذكر "لدرس" من الشيخ محمد حسّان حول بوكاي تعليقًا واعيًا بكون الشيخ والمتحدثين غيره شخصيات
لنقرأ معا ما يلي: إسلام العالم"موريس بوكاي"بسبب مومياء فرعون للشيخ محمد حسان في سنة 1980 أو سنة 1982 على ما أذكر طلبت فرنسا بصورة رسمية أن ترسل مصر إلى فرنسا مومياء فرعون لإجراء بعض الفحوصات والدراسات
كان المفروض أن يكون المقال التالي جزءًا من كتابي عن موريس بوكاي المعنون "موريس والقرآن"، ولكن الكتاب غزير الصفحات أساسًا لم يتسع له (575 صفحة)...الحمد لله أنه لم يتسع! فهنا أجده أكثر مناسبة لكي أدرجه