العالم والقرآن (15) – “أصل الحياة” (2)
هل كان أحد يعلم هذا؟ أعني هل كان أحد يعلم شيئًا عن الكيفية "العلمية" التي خلق الله بها البرزخ الحاجز بين المياه العذبة الفرات والمياه الملحة الأجاج؟ الإجابة: لا أحد في زمن التنزيل ولا حتى بعده
هل كان أحد يعلم هذا؟ أعني هل كان أحد يعلم شيئًا عن الكيفية "العلمية" التي خلق الله بها البرزخ الحاجز بين المياه العذبة الفرات والمياه الملحة الأجاج؟ الإجابة: لا أحد في زمن التنزيل ولا حتى بعده
هذا ما اكتشفه الرجل! كتب بوكاي يقول "إن القرآن هو الكتاب الوحيد (من بين جميع كتب الأديان سماوية وغير سماوية) الذي يذكر أصل الحياة...بما يعني أن الماء هو أصل كل شيء وأن كل شيء خلق من
التعليق المذهل! يقدم بوكاي هنا شرحًا علميًا واضحًا للكيفية التي يتخلّق بها اللبن ويتدفق...مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ...في أمعاء الأنعام. ينهي "الداعية" موريس بوكاي محاضرته عن "معطيات فسيولوجية وجنينية في القرآن" في أكاديمية الطب الوطنية الفرنسية، بتعليق
إعجاز الآية في "من" و"بين"! بين حرف الجر "من" وظرف المكان "بين"، اكتشف بوكاي قوة الإعجاز في الآية 66 من سورة النحل: وَإِنَّ لَكُمْ فِي الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا
القرآن في الأكاديمية! قصة مثيرة! في اعتقادي، وبعد بحث مستفيض، أن بوكاي كان رجلًا "يكتم" إيمانه، كرجل آل فرعون الذي يفصّل القرآن قصته من الآية 28 حتى الآية 44 في سورة غافر. وقد أشار بوكاي إلى كتمانه
حقائق علمية مذهلة! هل كان أحد يعلم هذا؟ طالما فهمت أن معنى (وَالْجِبَالَأَوْتَادًا) هو أن لكل جبل وتدًا يمتد أسفل منه! ولم أدرك "عدم علمية" فهمي إلًا عندما التقيت الدكتور فاروق الباز في مكتبه بجامعة بوسطن
شرح علمي لمعنى الأوتاد! في جزء من الآية 15 من سورة النحل يرد ذكر إمكانية"ميدان" الأرض، أي ميلهاواضطرابها وفقد توازنها بسبب عدم ثبات الكتل الجبلية فوق سطح الكوكب مما يؤدي إلى استحالة العيش فوقه: (وَأَلْقَىفِيالأَرْضِرَوَاسِيَأَنتَمِيدَبِكُمْ...)... ويتساءلالمتفكر في
هي دقائق من عمر الأرض! ما الذي نعلمه عن مولد وعمر كوكبنا؟ كيف تطوّر ونما وازدهر؟ كيف نشأت القارات وتباعدت؟ وكيف نشأت الجبال؟هذه أسئلة يجيب عنها في دقائق هذا الفيلم بشروح من دراسة الدكتور موريس
هل يعقل؟! ماذا قال وفعل كبير مفتشي مكافحة الإرهاب في شرطة لندن؟ كان محتوى الآية الثلاثين من سورة الأنبياء أول ما خاطب "عقل" و"علم" ريتشارد فارلي دارس الفيزياء وخريج الجيولوجيا. وسأل الرجل نفسه سؤالًا واحدًا: هل "يُعقل"