كان المفروض أن يكون المقال التالي جزءًا من كتابي عن موريس بوكاي المعنون "موريس والقرآن"، ولكن الكتاب غزير الصفحات أساسًا لم يتسع له (575 صفحة)...الحمد لله أنه لم يتسع! فهنا أجده أكثر مناسبة لكي أدرجه