كتاب الإشارات
Book of Signs أقدم فيما يلي نص الفيلم الوثائقيّ؛ "كتاب الإشارات" (1986) من إنتاج شركة سيد كاتشك لإنتاج الأفلام Kechik Film Production Syed الماليزية بالتعاون مع شركة ناس المحدودة Naas Ltd. الإنجليزية. وأقوم في سياق هذا
Book of Signs أقدم فيما يلي نص الفيلم الوثائقيّ؛ "كتاب الإشارات" (1986) من إنتاج شركة سيد كاتشك لإنتاج الأفلام Kechik Film Production Syed الماليزية بالتعاون مع شركة ناس المحدودة Naas Ltd. الإنجليزية. وأقوم في سياق هذا
تحدث المنتج والكاتب والمخرج الفاروق عبد العزيز في باريس عن الظروف التي رافقت إنتاج فيلمه الوثائقي "موريس والفرعون" خلال عامي 2008 و2009. وقد اشتمل اللقاء على شرح لفكرة الفيلم وأهمية اكتشاف الطبيب والعالم الفرنسي دكتور
والآن... ألم يئن لهذه النوعية من الباحثين (!؟) المسلمين (؟) أن ينتهوا عن هذا المنهج؟ إن استخدام منهج المرجعية الأمينة والاستشهاد بالمصادر الموثوق بها قد دفع بالباحثين الأوائل، وفي مقدمتهم الفتى والشاب ثم الرجل محمد بن إسماعيل
لقد جاء بوكاي إلى العالم العربيّ لأول مرة في النصف الثاني من عام 1974. وقد ذكر وفقاً لما نشره عباس مبروك في صحيفة "الأهرام" القاهرية في شهر ديسمبر من ذلك العام أن الغرض من قدومه
وشيوع النقل دون التحقق ينسحب أيضاً على غير المؤمنين. فهناك شخص – حقيقي أو وهمي لا أعلم – يدعى سيد كامران ميرزا Syed Kamran Mirza نشر على موقع يسمى "المفكرون الأحرار" Free Thinkers مقالاً متهافتاً
تماماً كما يعبّر بوكاي عن الامتنان "للواسطة" التي قامت بها السيدة جيهان السادات، والتي كان قد عالج قريباً لها بنجاح في باريس قبل سنوات، لترتيب لقاء له مع الرئيس السادات في مصر في خريف عام
هل أضعت وقتي ووقت القارئ الحصيف عبثاً بالضرب في هذا الميت؟ ربما. ولكن من جهة أخرى كيف يصمت المرء إزاء هذه الفضيحة التي يرددها كالببغاوات مشايخ ودكاترة وأساتذة يصدقهم الناس ويهللون لهم. ومن بين ما تلقاه على الشبكة
ما زلنا نجول في رحاب أشهر آفات العقل (!) المسلم المتعلقة بما أسميه متلازمة حسن النية Goodwill Syndrome! حيث يؤلّف أو ينقل أخ أو أخت مسلمة شبه معلومة ثم يبادران بنشرها بحماس المؤمن المفعم بحسن
ما زلت مع التأليفات والتحريفات و – آسف – "التخريفات" التي برع كل من قرأت وسمعت وشاهدت ممن كتبوا عن رحلة موريس بوكاي. وكعادتي في الفقرة السابقة فإنني لا أكبح جماح الرغبة في التعليق (بين
ها أنا ذا أعود بعد انقطاع إلى المدونة التي تستلهم في هذا المقال الأول عبارة مضيئة لعالم الفيزياء النظرية الشهير ستيفن هوكنج يقول فيها: "إن العدو الأكبر للعلم ليس هو الجهل، ولكنه وهم المعرفة". لو
في قلب هذه الفوضى كلها عثرت على مقال للكاتب "الرزين" عبد الرزاق نوفل منشور في مجلة "المصور" القاهرية في عدد 2 فبراير من عام 1979 يتضح منه أنه لم يقرأ كتاب بوكاي؛ "الإنجيل والقرآن والعلم" المنشور
أيها الشاب! إذا أردت أن تؤثّر في الفتاة التي تريد أن ترتبط بها احمل كتاب "القرآن والتوراة والإنجيل والعلم" بين يديك! ترد هذه التوصية في ختام المقال الثالث المنشور في مقدمة كتاب "القرآن والتوراة والإنجيل والعلم: