السلام عليكم جميعًا... كان تعليق الأخ مبارك الفريج في الثالث من يناير من عام 2017 على ما نصّ عليه مقالي من ذكر "لدرس" من الشيخ محمد حسّان حول بوكاي تعليقًا واعيًا بكون الشيخ والمتحدثين غيره شخصيات