ما زلت مع التأليفات والتحريفات و – آسف – "التخريفات" التي برع كل من قرأت وسمعت وشاهدت ممن كتبوا عن رحلة موريس بوكاي. وكعادتي في الفقرة السابقة فإنني لا أكبح جماح الرغبة في التعليق (بين