هل كان أحد يعلم هذا؟
أعني هل كان أحد يعلم شيئًا عن الكيفية “العلمية” التي خلق الله بها البرزخ الحاجز بين المياه العذبة الفرات والمياه الملحة الأجاج؟
الإجابة: لا أحد في زمن التنزيل ولا حتى بعده بأكثر من ألف عام!